قال الدكتور شريف شوقى، المستشار الإعلامى لمجلس الوزراء، إن هناك سعياً محموماً من الجماعة للمتاجرة بدماء أتباعها من خلال زيادة أعداد الضحايا، لتسويق ذلك دولياً لتحقيق أهداف سياسية رخيصة.
وأكد شوقى، أن أنصار الإخوان هاجموا أقسام الشرطة والسجون، حيث كانوا يراهنون على أن الشرطة سوف تنهار كما حدث يوم 28 يناير 2011، لكن ذلك لم يحدث بفضل قوة وعزيمة رجال الشرطة وإيمانهم بأنهم يدافعون عن أمن شعب مصر، الذى يستحق منا جميعاً كل غالٍ ونفيس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق