تمكنت أجهزة الأمن بكفر شكر في محافظة القليوبية بمساعدة الأهالى من ضبط
متهم لقيامه بالمرور على المنشآت الهامة بمدينة كفر شكر( بنوك – بريد –
محطات وقود – وحدات الحماية المدنية ) والمعين عليها خدمات أمنية .. لرصد
قوام كل خدمة وتسليحها.
تلقى مركز كفر شكر بلاغا من كل من إبراهيم السيد إبراهيم السيد 46 سنه أمين تنظيم حزب التجمع ومقيم كفر شكر وعاطف عبدالله أحمد الشافعى 50 سنه بالمعاش ومقيم كفر شكر وعاطف أمين محمد دسوقى 34 سنه عضو حزب التجمع ومقيم كفر شكر ، بلاغا بتضررهم من إبراهيم سعيد محمد رمضان 62 سنة عامل زراعى ومقيم كفر رجب – دائرة المركز والمعلوم عنه انتمائه لجماعة الإخوان لقيامه بالمرور على المنشآت الهامه بمدينة كفر شكر( بنوك – بريد – محطات وقود – وحدات الحماية المدنية ) .. والمعين عليها خدمات أمنية .. لرصد قوام كل خدمة وتسليحها .. وكذا آماكن تجمعات اللجان الشعبية بالمدينة .. فقاموا بتتبعه وسمعوه أثناء اتصاله بالقيادى الإخوانى محمد محمود شعبان المقيم كفر شكر وتحدثه معه فى هذا الشأن.
تمكن ضباط مباحث المركز من ضبطه بمساعدة الأهالى .. وبمواجهته أنكر ما نسب إليه .. كما أنكر صلته بالمدعو محمد محمود شعبان وتم التحفظ على هاتفه المحمول وتحرر عن ذلك المحضر رقم 2736 إدارى مركز كفر شكر لسنة 2013م .. وجارى العرض على النيابة.
تلقى مركز كفر شكر بلاغا من كل من إبراهيم السيد إبراهيم السيد 46 سنه أمين تنظيم حزب التجمع ومقيم كفر شكر وعاطف عبدالله أحمد الشافعى 50 سنه بالمعاش ومقيم كفر شكر وعاطف أمين محمد دسوقى 34 سنه عضو حزب التجمع ومقيم كفر شكر ، بلاغا بتضررهم من إبراهيم سعيد محمد رمضان 62 سنة عامل زراعى ومقيم كفر رجب – دائرة المركز والمعلوم عنه انتمائه لجماعة الإخوان لقيامه بالمرور على المنشآت الهامه بمدينة كفر شكر( بنوك – بريد – محطات وقود – وحدات الحماية المدنية ) .. والمعين عليها خدمات أمنية .. لرصد قوام كل خدمة وتسليحها .. وكذا آماكن تجمعات اللجان الشعبية بالمدينة .. فقاموا بتتبعه وسمعوه أثناء اتصاله بالقيادى الإخوانى محمد محمود شعبان المقيم كفر شكر وتحدثه معه فى هذا الشأن.
تمكن ضباط مباحث المركز من ضبطه بمساعدة الأهالى .. وبمواجهته أنكر ما نسب إليه .. كما أنكر صلته بالمدعو محمد محمود شعبان وتم التحفظ على هاتفه المحمول وتحرر عن ذلك المحضر رقم 2736 إدارى مركز كفر شكر لسنة 2013م .. وجارى العرض على النيابة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق