لم يأت اختيار الشيخ حامد بن زايد آل نهيان، رئيس ديوان ولي عهد أبوظبي
العضو المنتدب لجهاز أبوظبي للاستثمار "أديا"، كأهم تنفيذي العالم في
الاستثمار السيادي من فراغ، بحسب اختيار معهد صناديق الثروة السيادية لأهم
100 شخصية تنفيذية، إنما لتأثيره الكبير و"شخصيتيه القيادية" ورؤيته
النافذة.
وبحسب صحيفة الخليج الإماراتية، فقد جاء الشيخ حامد بن زايد آل نهيان من أهم 100 شخصية تنفيذية وأكثرها تأثيرا لعام 2013.
وقال تقرير المعهد الذي يتخذ من واشنطن مقراً له في شرح توضيحي للائحته الجديدة التي جاءت بعنوان "المستثمر العام 100"، إن الشيخ حامد امتلك القدرة على إحداث التوازن في الحياة السياسية، وإدارة مؤسسة استثمارية مُحترِفة في الوقت نفسه، مُضيفاً أنه كان حريصاً على استقطاب أبرز المواهب سعياً إلى استدراج المزيد من الأصول، مع تأكيد عمق إيمانه بالأسواق الناشئة .
وأشار إلى أنه عندما يتم التفكير في صناديق الثروة السيادية يتبادر إلى الأذهان على الفور جهاز أبوظبي للاستثمار، وقال إن الجهاز ترك منذ وقت طويل بصمات مؤثرة على توجهات تخصيص الأصول، وتحركات مديري الأصول العالميين .
وطبقاً للائحة فقد جاء مارك وايسمان، الرئيس التنفيذي لمجلس تخطيط استثمارات المعاشات في كندا في المركز الثاني، وتلاه يونغفي، الرئيس التنفيذي لبنك "نورغيز" النرويجي لإدارة الاستثمار في المركز الثالث، وجاو شاي غينغ، رئيس المؤسسة الصينية للاستثمار رابعاً، وتاكهيرو ميتاني رئيس صندوق المعاشات الحكومي الياباني خامساً، في حين حل بدر محمد السعد المدير العام للهيئة العامة للاستثمار الكويتية سابعاً، وأحمد السيد الرئيس التنفيذي لجهاز قطر للاستثمار في المركز العاشر .
ولفت المعهد إلى أن الشخصيات التي ضمتها اللائحة، من الرجال والنساء، تتولى إدارة مليارات الأصول التي تؤثر في حياة الناس، وأصحاب المصالح حول العالم، وأكد أن اختيار هذه الشخصيات جاء من قبل كوادره فقط، من دون أي تأثير من مديري الأصول، أو الحكومات، أو الاستشاريين.
ومن حيث التقسيم القطاعي، تنتمي هذه الشخصيات إلى صناديق ثروة سيادية، ومؤسسات معاشات عامة، وبنوك مركزية، وغيرها من مؤسسات الاستثمار العامة الأخرى، مع تغطية التصنيف للشخصيات المؤثرة في مؤسسات الاستثمار المتوسطة والكبيرة.
وبحسب صحيفة الخليج الإماراتية، فقد جاء الشيخ حامد بن زايد آل نهيان من أهم 100 شخصية تنفيذية وأكثرها تأثيرا لعام 2013.
وقال تقرير المعهد الذي يتخذ من واشنطن مقراً له في شرح توضيحي للائحته الجديدة التي جاءت بعنوان "المستثمر العام 100"، إن الشيخ حامد امتلك القدرة على إحداث التوازن في الحياة السياسية، وإدارة مؤسسة استثمارية مُحترِفة في الوقت نفسه، مُضيفاً أنه كان حريصاً على استقطاب أبرز المواهب سعياً إلى استدراج المزيد من الأصول، مع تأكيد عمق إيمانه بالأسواق الناشئة .
وأشار إلى أنه عندما يتم التفكير في صناديق الثروة السيادية يتبادر إلى الأذهان على الفور جهاز أبوظبي للاستثمار، وقال إن الجهاز ترك منذ وقت طويل بصمات مؤثرة على توجهات تخصيص الأصول، وتحركات مديري الأصول العالميين .
وطبقاً للائحة فقد جاء مارك وايسمان، الرئيس التنفيذي لمجلس تخطيط استثمارات المعاشات في كندا في المركز الثاني، وتلاه يونغفي، الرئيس التنفيذي لبنك "نورغيز" النرويجي لإدارة الاستثمار في المركز الثالث، وجاو شاي غينغ، رئيس المؤسسة الصينية للاستثمار رابعاً، وتاكهيرو ميتاني رئيس صندوق المعاشات الحكومي الياباني خامساً، في حين حل بدر محمد السعد المدير العام للهيئة العامة للاستثمار الكويتية سابعاً، وأحمد السيد الرئيس التنفيذي لجهاز قطر للاستثمار في المركز العاشر .
ولفت المعهد إلى أن الشخصيات التي ضمتها اللائحة، من الرجال والنساء، تتولى إدارة مليارات الأصول التي تؤثر في حياة الناس، وأصحاب المصالح حول العالم، وأكد أن اختيار هذه الشخصيات جاء من قبل كوادره فقط، من دون أي تأثير من مديري الأصول، أو الحكومات، أو الاستشاريين.
ومن حيث التقسيم القطاعي، تنتمي هذه الشخصيات إلى صناديق ثروة سيادية، ومؤسسات معاشات عامة، وبنوك مركزية، وغيرها من مؤسسات الاستثمار العامة الأخرى، مع تغطية التصنيف للشخصيات المؤثرة في مؤسسات الاستثمار المتوسطة والكبيرة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق